آنتشرت إشاعة في هذه الأيام بين صناع المحتوى المختصين في مختلف المجالات مفاذها حول أن توثيق القنوات يحمي قناتك من الشكاوي والإنذارات ، الشيء الذي يجعل فكرة إغلاق هذه القناة بسبب الإنذارات مستحيلة !! فهل بالفعل علامة التوثيق تحميك من الإنذارات ؟
لأكون واضح فهذه الفكرة أو هذه الإشاعة إن صح التعبير لامكان لها من الصحة بحيث أن علامة التوثيق التي تضيفها لك يوتيوب إلى قناتك دورها الوحيد هو عزل القناة الأصلية عن القنوات المقلدة الأخرى التي تحمل نفس الإسم لاغير ، وهكذا تصبح على دراية بالقناة الأصلية .
يعني بمعنى أخر حتى وإن تم توثيق قناتك من طرف اليوتيوب بعلامة التوثيق الزرقاء وكنت تستقبل عدد تبليغات وشكاوى وإنذارات كثيرة فأنت مهدد بخطر غلق القناة ، وأضرب المثال هنا بالعديد من القنوات المشهورة على اليوتيوب الموثقة بعلامة التوثيق والتي تعدى عدد مشتركيها 300 ألف مشترك و كانت تناقش مواضيع حساسة عن البلاد وغير ذلك الشيء الذي زاد عدد التبليغات والتي نتج عنها في الأخير إغلاق القناة .
لذلك أرجوا من صميم القلب أن تصححوا هذه المعلومة وتوصلها إلى أصدقائك على مواقع التواصل الإجتماعي لتعم الفائدة ، كما أضرب لكم موعد في المقالة القادمة بإذن الله ، إلى ذلكم الحين لاتنسوا زيارة المدونة من الحين للأخر لتكونوا على دراية بأخر الأخبار والشروحات التقنية في شتى الفروعات .
لأكون واضح فهذه الفكرة أو هذه الإشاعة إن صح التعبير لامكان لها من الصحة بحيث أن علامة التوثيق التي تضيفها لك يوتيوب إلى قناتك دورها الوحيد هو عزل القناة الأصلية عن القنوات المقلدة الأخرى التي تحمل نفس الإسم لاغير ، وهكذا تصبح على دراية بالقناة الأصلية .
يعني بمعنى أخر حتى وإن تم توثيق قناتك من طرف اليوتيوب بعلامة التوثيق الزرقاء وكنت تستقبل عدد تبليغات وشكاوى وإنذارات كثيرة فأنت مهدد بخطر غلق القناة ، وأضرب المثال هنا بالعديد من القنوات المشهورة على اليوتيوب الموثقة بعلامة التوثيق والتي تعدى عدد مشتركيها 300 ألف مشترك و كانت تناقش مواضيع حساسة عن البلاد وغير ذلك الشيء الذي زاد عدد التبليغات والتي نتج عنها في الأخير إغلاق القناة .
لذلك أرجوا من صميم القلب أن تصححوا هذه المعلومة وتوصلها إلى أصدقائك على مواقع التواصل الإجتماعي لتعم الفائدة ، كما أضرب لكم موعد في المقالة القادمة بإذن الله ، إلى ذلكم الحين لاتنسوا زيارة المدونة من الحين للأخر لتكونوا على دراية بأخر الأخبار والشروحات التقنية في شتى الفروعات .
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق