كشفت الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات "ANRT " عن آخر الأرقام بشأن وضعية تطور الإنترنت والهواتف الذكية في المغرب خلال الفترة الأخيرة، حيث قدمت تقريرها الخاص "بالاستعمالات والإنترنت المتنقل" خلال بداية الأسبوع الحالي، حيث أتى التقرير بمعلومات مهمة.
الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات أشارت إلى أن عدد المشتركين في الهاتف المتنقل بلغ 41.5 مليون مشترك مع نهاية شهر سبتمبر من العام الماضي 2016 بنسبة نفاذ بلغت 122.6 في المئة من ساكنة المملكة وبانخفاض سنوي قدر بـ 3.6 في المئة، ومن بين 41.5 مليون مشترك في خدمة الهاتف النقال هناك ما مجموعه 38.53 مليون مشترك عن طريق الأداء المسبق و2.98 مليون عبر الأداء الاحق.
فيما عرفت نسبة المشتركين في خدمة الهاتف الثابث انخفاضا بنسبة 6.8 في المئة لتصل إلى 2.07 مليون مستخدم بنسبة نفاذ بلغت 6.12 في المئة من ساكنة المغرب، كما أشارت الوكالة إلى تأثير استعمال المستخدمين لتطبيقات التراسل الفوري والدردشة حيث انعكس ذلك على مستوى رواج الرسائل النصية القصيرة SMS حيث بلغ عدد الرسائل المتداولة 8 مليارات رسالة في العام 2016 بانخفاض قدر بنسبة 51.6 في المئة مقارنة مع العام 2015.
فيما بلغ عدد المشتركين في خدمة الإنترنت حسب ANRT سقف 17 مليون مشترك بينهم 15.8 في المئة بالنسبة للإنترنت المحمول و1.23 مليون بالنسبة للإنترنت الثابت.
الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات أشارت إلى أن عدد المشتركين في الهاتف المتنقل بلغ 41.5 مليون مشترك مع نهاية شهر سبتمبر من العام الماضي 2016 بنسبة نفاذ بلغت 122.6 في المئة من ساكنة المملكة وبانخفاض سنوي قدر بـ 3.6 في المئة، ومن بين 41.5 مليون مشترك في خدمة الهاتف النقال هناك ما مجموعه 38.53 مليون مشترك عن طريق الأداء المسبق و2.98 مليون عبر الأداء الاحق.
فيما عرفت نسبة المشتركين في خدمة الهاتف الثابث انخفاضا بنسبة 6.8 في المئة لتصل إلى 2.07 مليون مستخدم بنسبة نفاذ بلغت 6.12 في المئة من ساكنة المغرب، كما أشارت الوكالة إلى تأثير استعمال المستخدمين لتطبيقات التراسل الفوري والدردشة حيث انعكس ذلك على مستوى رواج الرسائل النصية القصيرة SMS حيث بلغ عدد الرسائل المتداولة 8 مليارات رسالة في العام 2016 بانخفاض قدر بنسبة 51.6 في المئة مقارنة مع العام 2015.
فيما بلغ عدد المشتركين في خدمة الإنترنت حسب ANRT سقف 17 مليون مشترك بينهم 15.8 في المئة بالنسبة للإنترنت المحمول و1.23 مليون بالنسبة للإنترنت الثابت.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق