تتعرّض الأرض منذ مساء الخميس ولغاية الجمعة إلى عاصفتيْن شمسيّتيْن يُرجّح ألا تسفرا عن اضطرابات كبيرة في شبكة التيّار الكهربائي والاتصالات. ونتجت هاتان العاصفتان عن انبعاثات كبيرة من سطح الشمس جرت على مرحلتيْن يومي الاثنين والأربعاء.
تقذف الشمس من هذه الانبعاثات موادًا تُعرَف بالبلازما، وهي أشبه بالموادّ الغازيّة، لكنّها ذات ميزات خاصّة بسرعة كبيرة في الفضاء، تتداخل مع الحقل المغناطيسي للأرض وتتسبّب بما يُعرف بـ "العواصف المغناطيسيّة". وهذه الانبعاثات الكبيرة قويّة جداً وقد سُجّلت العاصفتان في وسط قرص الشمس، وهما تتّجهان تماماً نحو الأرض.
تقذف الشمس من هذه الانبعاثات موادًا تُعرَف بالبلازما، وهي أشبه بالموادّ الغازيّة، لكنّها ذات ميزات خاصّة بسرعة كبيرة في الفضاء، تتداخل مع الحقل المغناطيسي للأرض وتتسبّب بما يُعرف بـ "العواصف المغناطيسيّة". وهذه الانبعاثات الكبيرة قويّة جداً وقد سُجّلت العاصفتان في وسط قرص الشمس، وهما تتّجهان تماماً نحو الأرض.
يشار إلى أن أنّ الأرض نجت في العام 2012 من عاصفة شمسيّة هائلة، كان من شأنها أن تسبّب اضطرابات على نطاق واسع في الكهرباء والاتصالات وأن تعيد الحضارة البشريّة إلى القرن الثامن عشر، بحسب وكالة الفضاء الأميركيّة "ناسا".
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق