إميلي ليس له مثيل فهو يتمتع بروح رياضية يتقبل كل الرسائل بغض النظر عن مصدرها أو نوعها أو حتي المكتوب فيها ، هو كذلك يملئ عقلي بروح الخيال ويجعلني اسبح في عالم المستحيل فهو ثارة يراسلني بطلبات الهجرة الى امريكا وثارة استراليا وفي كثير من الاحيان كندا ، هو متعاطف ومتفاهم ففي حالة الإتصال الضعيف يعلمني إذا ماكنت ارغب في الإنتقال إلى الوضع السريع في تصفح الإيميل ، إيميلي مختلف فهو يزوره كل الافراد فمنهم من يراسلني بكلمة شكر واخر بكلمة" سفالة " والبعض يراسلني اني لذي 10000 رسالة لم اقم بقرائتها لحد الان ، بل وهناك من يراسلني اني نسيت كلمة مرور للدخول إلى موقع معين وهو لايعلم اني قد نسيت كذلك اسمي المستعار ، اميلي غريب يراسلني بطلبات صداقة وطلبات الإنضمام إلى مجموعات" فيسبوكية" دون ان يعلم ان إميلي لايتواجد عليه اي حساب فيسبوك . انه إميلي عندما يحدثني
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق